الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
محكمة أمن الدولة في الإمارات تثبت التهم على أعضاء متهمين بالانتماء للقاعدة
"ملالا" الباكستانية تتسلم جائزة نوبل
الزي المدرسي" لمالالا يوسفزاي ملطخا بالدماء.. أول مرة أمام أنظار العالم!
نازحون إيزيديون بشمال العراق قلقون على المحاصرين في سنجار
توجه دولي لاستقبال 100 ألف لاجئ سوري
انطلاق القمة الخليجية بالدوحة التي تبحث التعاون والإرهاب والنفط
استايل السياسة الجزائرية العادي باللون الأزرق والأبيض
نهائي الكونفدرالية – الأهلي بالزي التقليدي وعدد قليل لجماهير سيوي
توريه ينافس ثلاثي ألمانيا ورباعي إسبانيا على أفضل لاعب وسط في العالم
مصير صلاح يعقد مهمة بيشكتاش
الأربعاء ديسمبر 10, 2014 11:25 am
الأربعاء ديسمبر 10, 2014 11:24 am
الأربعاء ديسمبر 10, 2014 11:23 am
الأربعاء ديسمبر 10, 2014 11:22 am
الأربعاء ديسمبر 10, 2014 11:20 am
الثلاثاء ديسمبر 09, 2014 7:42 pm
الثلاثاء ديسمبر 09, 2014 7:11 pm
السبت نوفمبر 29, 2014 3:09 pm
السبت نوفمبر 29, 2014 3:09 pm
السبت نوفمبر 29, 2014 3:08 pm











 

  د. موسى إبراهيم:النقد والمراجعة الذاتية لمسيرتنا النضالية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ADMIN_DZ
Admin
ADMIN_DZ


المشركات : 698
تاريخ التسجيل : 07/11/2014
تاريخ الميلاد : 10/04/1994

 د. موسى إبراهيم:النقد والمراجعة الذاتية لمسيرتنا النضالية Empty
مُساهمةموضوع: د. موسى إبراهيم:النقد والمراجعة الذاتية لمسيرتنا النضالية    د. موسى إبراهيم:النقد والمراجعة الذاتية لمسيرتنا النضالية Emptyالخميس نوفمبر 13, 2014 7:58 pm

 د. موسى إبراهيم:النقد والمراجعة الذاتية لمسيرتنا النضالية 378461_198042736948980_1249624134_n
النقد والمراجعة الذاتية لمسيرتنا النضالية كلها ليست إشارة على الضعف، ولا علامة على تغيير المسار الوطني. النقد الذاتي هو جزء من رحلة النضوج الفكري، والوعي الوطني، والمعرفة الثورية الحقيقية. بل إنني أزعم أن مراجعتنا النقدية، الحادة أحياناً، لمسيرتنا في العمل هي فعل انتماء استثنائي للوطن! إن أبناء ليبيا الحقيقيين هم القادرون على أن يقفوا أمام مرآة الواقع ويتفحصوا جيداً في وجوههم ووجوه أحبتهم ليكتشفوا مواضع الضعف، والوهن، ومواطن المرض، والفساد، حتى يتمكنوا من تشخيص الأمراض مبكراً قبل أن يتنشر أي نوع من أنواع الخلايا السرطانية النهمة للإجهاز على جسد وروح ليبيا الحبيبة كما حدث في السابق وأمام أعيننا. ومن هذا تأتي أيضاً أهمية عدم تكرار أخطاء الماضي، ماضينا نحن أبناء ثورة الفاتح، حين حدث ذلك الانفصال المرعب بين الحلم الثوري النبيل وبين الواقع الوطني للبلد، وخصوصاً أن هذا الانفصال ظل يحدث خطوة بخطوة ولسنوات عديدة دوم أن ننجح في إيقافه أو ربما حتى تشخيصه تشخيصاً علمياً دقيقياً (والتشخيص أول العلاج).
بالنسبة لي، هذا المبدأ النقدي ليس ترفاً فكرياً، ولا رغبة مازوخية (المازوخية = التلذذ بتعذيب الذات)، ولا إحباطاً، على العكس هو إصرار على التقدم للأمام، وعدم التسليم، حتى نشكل ملامح شخصيتنا الوطنية الواثقة من نفسها، الناقدة لذاتها، القادرة على مراجعة أخطائها دون خوف، والمتمكنة من أدواتها السياسية. هذه الشخصية الوطنية ستمتلك القدرة على تقديم نفسها لليبيين جميعاً كحلم ثوري متصل بالواقع، ومتفاعل مع معطيات البلد، ومخلص لمبادئه وقيمه الوطنية الشاملة.
أما القول بأن هذا النقد ليس وقته الآن فهو غير صحيح: هناك شرائح معينة من أهلنا في ليبيا (شرقاً وغرباً وجنوباً) ليسوا متفقين معنا سياسياً دون أن يكونوا عبيداً للناتو أو إرهابيين أو خونة، وبعضهم يقف منتظراً من يملك المشروع الحضاري الوطني لليبيا المستقبل حتى ينضم إليه عاجلاً أم آجلاً. فإذا لم نظهر أمام أهلنا، وأمام أنفسنا قبل كل شيء، كأصحاب مشروع، أصحاب قضية، ونؤكد على رغبتنا وقدرتنا على مراجعة أنفسنا ومسيرتنا دون تفريط في مبادئنا، فإننا لن نكون مقنعين لا لهؤلاء ولا للأجيال القادمة من الليبيين.
هذا الكلام قلته وبطرق مباشرة متنوعة منذ أن أنشئت صفحتي الرسمية هذه بعد خروجي من ليبيا الغالية قبل ثلاث سنوات بالضبط من الآن (شهر الحرث/نوفمبر). راجعوا منشورات هذ الصفحة وستجدون إصرارا متوالياً مني على أن قضيتنا الوطنية ليست مسألة سباق 100 متر ينتهي في عشر ثوانٍ، بل هي ماراثون من الجهد والمواظبة والصبر الذي قد يطول ولكنه مثمر في النهاية. كما أني أكدت منذ البداية على أهمية أن نفكر في نضالنا من أجل ليبيا على أنه عملية شاملة: سياسية، ثقافية، فكرية، شعبية/اجتماعية، قانونية، ميدانية، تاريخية، وأكدت على أهمية أن لا نتوانى في تقييم مسارنا السياسي مهما كانت حدة النقد الموضوعي لأن المثل يقول: مافائدة أن تجري، إذا كنت تسير في الاتجاه الخطأ؟؟
إذن يا أحرار، نحن أهل الأمل والحلم وأصحاب مشروع وطني ناضج يقنع كل الليبيين وينضم إليه كل تراب الوطن، حبة حبة، برضى القلوب وليس قسراً عليها، بل فقط غصباً عن أعداء التراب، تراب ليبيا الحبيبة الغالية.

والسلام عليكم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
د. موسى إبراهيم:النقد والمراجعة الذاتية لمسيرتنا النضالية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الجزائر :: ש !ǁ| النشرة الأخبارية ǁ|! ש :: الأخبار العالمية والمحلية-
انتقل الى: