الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
محكمة أمن الدولة في الإمارات تثبت التهم على أعضاء متهمين بالانتماء للقاعدة
"ملالا" الباكستانية تتسلم جائزة نوبل
الزي المدرسي" لمالالا يوسفزاي ملطخا بالدماء.. أول مرة أمام أنظار العالم!
نازحون إيزيديون بشمال العراق قلقون على المحاصرين في سنجار
توجه دولي لاستقبال 100 ألف لاجئ سوري
انطلاق القمة الخليجية بالدوحة التي تبحث التعاون والإرهاب والنفط
استايل السياسة الجزائرية العادي باللون الأزرق والأبيض
نهائي الكونفدرالية – الأهلي بالزي التقليدي وعدد قليل لجماهير سيوي
توريه ينافس ثلاثي ألمانيا ورباعي إسبانيا على أفضل لاعب وسط في العالم
مصير صلاح يعقد مهمة بيشكتاش
الأربعاء ديسمبر 10, 2014 11:25 am
الأربعاء ديسمبر 10, 2014 11:24 am
الأربعاء ديسمبر 10, 2014 11:23 am
الأربعاء ديسمبر 10, 2014 11:22 am
الأربعاء ديسمبر 10, 2014 11:20 am
الثلاثاء ديسمبر 09, 2014 7:42 pm
الثلاثاء ديسمبر 09, 2014 7:11 pm
السبت نوفمبر 29, 2014 3:09 pm
السبت نوفمبر 29, 2014 3:09 pm
السبت نوفمبر 29, 2014 3:08 pm











 

 الإسلام السني الصاعد سيسير بسرعة كبيرة للاصطدام بنظيره الرافضي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ADMIN_DZ
Admin
ADMIN_DZ


المشركات : 698
تاريخ التسجيل : 07/11/2014
تاريخ الميلاد : 10/04/1994

الإسلام السني الصاعد سيسير بسرعة كبيرة للاصطدام بنظيره الرافضي Empty
مُساهمةموضوع: الإسلام السني الصاعد سيسير بسرعة كبيرة للاصطدام بنظيره الرافضي   الإسلام السني الصاعد سيسير بسرعة كبيرة للاصطدام بنظيره الرافضي Emptyالسبت نوفمبر 08, 2014 2:25 am

حتى لو قتل أبوبكر البغدادي.. من يخمد نار الغضب السني في الشرق الأوسط؟


هناك احتمال كبير بأن يكون هناك في مركز القرار الأمريكي بواشنطن من خرج بخطة تقترح قتل زعيم تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" في سياق محاولات القضاء على التنظيم، ومن ثم قتل كبار قادته.
ليس لدي شك من أن الفكرة طرحت على مائدة البحث على أساس أنها عملية غير مكلفة وتمثل بديلا ناجحا عن إرسال قوات لغزو العراق وسوريا، ولكن إذا كان داعش فعلا النموذج الأكثر تطورا لتنظيم القاعدة فلا يمكننا سوى تذكر أن اغتيال زعيم ذلك التنظيم، أسامة بن لادن، رتّب الكثير من النتائج المتضاربة وترك الكثير من الدروس والعبر للإدارة الأمريكية.
الحقيقية هي أن الاغتيال عملية شديدة التعقيد وقد تترك تداعيات سلبية بحيث تتحول إلى دواء أخطر من المرض نفسه، خاصة إذا كنا نستخدم هذا الدواء دون أن يكون لدينا صورة واضحة عن المرض الذي نحاول معالجته.
قد نشعر بالراحة عندما نصف داعش بأنه تنظيم دموي ووحشي، وأنه سيسقط بشكل تلقائي بسبب تعطشه الفائق للعنف والدماء، ولكن رغم استخدام التنظيم للعمليات الإرهابية على نطاق واسع إلا أن وصف "الإرهاب" لا يجب أن يحجب عنا فهم الصورة الكاملة، وهي أن داعش تنظيم يعبر بشكل واضح عن طائفة إسلامية مستاءة، هي التيار السنيّ المتشدد، فالسنة يرون أنهم يتعرضون للكثير من الخسائر السياسية، وإذا لم يتحركوا للرد فإن الخسائر ستكون أكثر فداحة.
وبالفعل، فإن السنة – ورغم أنهم يشكلون الغالبية الساحقة من المسلمين – إلا أنهم خسروا الكثير في الأعوام الماضية، فغزو العراق حرم السنة بذلك البلد من ثرواتهم وسلطتهم، وما فاقم المشكلة بالنسبة لهم قيام أمريكا بتسليم السلطة بعد ذلك إلى حكومة طائفية شيعية كانت مصممة على الانتقام منهم.
أما في سوريا، فيواصل النظام الحاكم الذي تسيطر عليه الأقلية العلوية قتل وذبح أعداد كبيرة من معارضيه السنة، وفي اليمن، قام فصيل شيعي آخر، هو التيار الحوثي، بالاستيلاء على العاصمة صنعاء.
الغارات التي تنفذها الطائرات الأمريكية على تنظيم القاعدة وحركة طالبان في باكستان، وهذا لا يجب أن يحول دون تمكننا من رؤية أن هناك أقلية سنيّة – ولكنها عددها ينمو باضطراد – ترى بتلك التنظيمات أقرب خيار متوفر لديها للمقاومة. حتى في مصر السنيّة بالكامل، يحاول الجيش سحق جماعة الإخوان المسلمين، القلب النابض للإسلام السياسي السني.
ليس هناك بالتأكيد مؤامرة أمريكية ضد الإسلام السني، ولكن المشكلة هي أن داعش مزروع في وسط طائفة ترى أن الكيل قد طفح، يمكن للبعض أن يصف الأمر بأنه "انتفاضة سنيّة" أو "تفجر غضب"، ولكن بخلاف الانتفاضة الفلسطينية ضد الاحتلال الإسرائيلي، فإن موجة الغضب السنيّة تنذر بأنها ستكون أكثر تدميرا وقوة، الإسلام السني الصاعد سيسير بسرعة كبيرة للاصطدام بنظيره الشيعي، لتتفجر إمكانية اندلاع حرب لمئة سنة.
ورغم أن معظم السنة لا يشاركون داعش رؤيتها الجهادية التي تؤمن بنهاية العالم، إلا أن التعايش مع الشيعة يبدو كخيار يفقد جاذبيته بالنسبة إليهم يوما بعد بوم، فقبل سنة، عندما بدأ داعش بالتمدد بين العراق وسوريا، سألت عددا من قادة القبائل ورجال الجيش العراقي السابق بحقبة صدام حسين عن سبب عدم تدخلهم لمقاتلة التنظيم، وكان جوابهم أنهم على استعداد للتحالف مع أي جهة، بما في ذلك مجانين داعش، من أجل طرد حكومة بغداد الشيعية من مناطق السنة.
وقال بعضهم إن الانفصال عن العراق خيار جدي، بل إن بعضهم وصل إلى حد القول بأنه يتطلع إلى الانضمام إلى السنة في سوريا وتشكيل دولة موحدة، أما بالنسبة للجهاديين وداعش، فإنهم سيتصدون لهم عندما يحين الوقت لذلك.
قد تبدو الاستعانة بالجهاديين أمرا شديد الخطوة بالنسبة لنا، ولكنه يظهر مدى عمق الهوة غير القابلة للردم بين السنة والشيعة. باستطاعتنا عسكريا تدمير داعش والقضاء على قادته، ولكن الغضب السني سيبقى موجودا، وستظهر شخصيات أخرى لتتصدر المشهد.
لقد أسس اتفاق سايكس بيكو عام 1916 الحدود الحالية في الشرق الأوسط، عبر خطوط رسمها بشكل سري مسؤولون فرنسيون وبريطانيون، وهذه الحدود ليس لديها أي صلة على الإطلاق بالوقائع الديمغرافية والثقافية، ما يثير التساؤل حول مدى وجود مصلحة لدينا في حماية هذه الحدود عبر شن حروب ليس لها نهاية أو عبر عمليات الاغتيال السياسي.
الحقيقة أننا نعيش ما يمكن يشبه فترات النزع الأخير للإمبراطورية العثمانية، وإذا كان الأمر كذلك، فإن عمليات الاغتيال وقتل الشخصيات المؤثرة من خلال الضربات الجوية لن يقودنا إلى شيء.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإسلام السني الصاعد سيسير بسرعة كبيرة للاصطدام بنظيره الرافضي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قال ان البلدين قادين على ‮ ‬تحقيق إنجازات كبيرة‮ في افريقيا ‬أردوغان‮:‬
»  نتنياهو يبرر رفض الانسحاب من الضفة بزعم انتشار الإسلام المتشدد بالمنطقة
» وزير خارجية الإمارات: نحن ضد داعش الذي يحاول اختطاف الإسلام ويعادي المسلمين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الجزائر :: ש !ǁ| سلة المهملات ǁ|! ש :: منتدى أرشيف المواضيع-
انتقل الى: