المكابره و فرض الرأي

الصمت ورفض الحديث او الإشارة اليه
قد يكون هو الردالمناسب
على بعض الافعال او التصرفات التي لا رد لها
وربما كان ايضاردا على بعض الاقوال التي يعجز اللسان عن الرد عليها
وهولا يُعبر عن ضعف بل قد يكون منتهى القوه بالنسبة إلينا
حين يجرحناأحدهم و يُكابر وأنه على حق و غيره على باطل
ويصر على موقف لا افهمه في الاتجاه المعاكس
حتى لا يدرك حقيقة الامر وحقيقة مابداخلي
سأصمت ولن اقول اكثر ولن ادافع اكثر عن موقفي
ليس لأني مخطئ في بدايةالأمر
بل لأني اعلم انه يعلم جيدا حقيقة الأمر ويكابر
ولأدع لنفسي كرامتهاوعزتها
لا أحاول مجاراته في مناقشة محسومه من قبله لأنه يعتبر نفسه
هو الصح و الأخرين على خطاء
رساله عامه أرسلها لكم
أتركوا عنكم المكابرة و الغرور
أعلموا أن هناك من هو أفضل منكم في كل شيء
وهم يعملون بصمت وفي الخفاء ولا نعرف عنهم ألا الأسماء المستعارة
وهم يقدمون رسالة ساميه يرجون بها
رضى الله سبحانه وتعالى أولآ ثم الفائدة
وأعلموا أن الاعتراف بالخطاء لهو فضيلة حثنا بها دينناالإسلامي
أحبتي
أتركوا عنكم المظاهر الخداعه و المزيفه و أعلموا سيأتي يوم وتكشف الحقائق
حينها سيصدم من كان يعتبرك مثله الأعلى
أخوتي
أتمنى قبول كلماتي المتناثرة
أعلم أنها لا ترضي البعض ولكن هي حقائق موجودة و منتشرة في عالم المجهول وهو عالم النت
وهم في حمايه واقيه تحميهم وهو ( النك ) و الاسم المستعار
حتى لو كشف أمره سجل باسم أو نك جديد
وليعلم الجميع أني لم أقصد أو لوم أحدا محددا أنما أتكلم عن واقع
موجود بعالم الأنترنت
و أذا زعل أحدكم أقول له يخلي روحة رياضيه
وألي ما يقدر يُطبق عليه المثل( يكاد المُريب يقول خذوني )
دمتم بحفظ الرحمن و رعايته